عبارة عن التغطية للأضرار التي تصيب السيارة أو الغير أو ممتلكات الغير وذلك نظير قسط من المال يحدد على أساس القيمة السوقية للسيارة وهناك عدة أنواع لتأمين السيارات أهمها وأكثرها شيوعا هو:
التأمين الشامل:
ويغطي وهي الخسائرأو الأضرار التي تلحق بجسم السيارة وتتمثل في الفقد أو التلف الناتج عن:
تصادم أو إنقلاب، حريق ، إنفجار خارجي، السرقة أو محاولة السرقة ، نقل السيارة بأي وسيلة على أن تخطر الشركة كتابة قبل النقل ، فعل صادر عن الغير.
التأمين ضد الطرف الثالث (التأمين الإجبارى):
يغطي هذا التأمين المسئولية المدنية تجاه الغير في حالة الأذى البدني أو الجسماني أو الوفاة أو التلف المادي الذي يلحق بممتلكات الغير نتيجة إستخدام السيارة بواسطة المؤمن له أو السائق المصرح له بقيادتها بإذن من المؤمن له.
وتعتبر شركة التأمين الإسلامية من الشركات الرائدة في كافة مجال التأمين الإسلامي بإعتبارها أول شركة تأمين إسلامية في العالم وبذلك تدعوكم للإستفادة من خدماتها في مجال تأمين السيارات لتتمتعوا بخدمة تأمينية متكاملة بكفاءة وأداء متميز وسهولة في الإجراءات.
الأخطار التي تغطيها وثيقة التأمين ضد الطرف الثالث:يغطي هذا التأمين المسئولية المدنية تجاه الغير في حالة الأذى البدني أو الجسماني أو الوفاة أو التلف المادي الذي يلحق بممتلكات الغير نتيجة إستخدام السيارة بواسطة المؤمن له أو السائق المصرح له بقيادتها بإذن من المؤمن له.
الأخطار التي تغطيها وثيقة التأمين الشامل:
وهي الخسائر أو الأضرار التي تلحق بجسم السيارة وتتمثل في الفقد أو التلف الناتج عن:
الإستثناءات:
هناك بعض الأخطار التي لايمكن التأمين عليها لذا سميت بالأخطار المستثناه من التغطية في الوثيقة منها :-
الإجراءات الواجب إتباعها عند طلب إصدار وثيقة تأمين السيارات:
أولاً: إجراءات إصدار وثائق تأمين الطرف الثالث:
تتم عملية إصدار وثائق الطرف الثالث عن طريق فروع ومكاتب الشركة المنتشرة في كافة أنحاء السودان، وكذلك مكاتب الشركة الموجودة في مراكز الفحص الآلي.
ثانياً: إجراءات إصدار وثائق التأمين الشامل:
يتم طلب هذا النوع من التأمين من الشركة مباشرة أو عن طريق مندوبيها أو وكلائها المعتمدين والذي يشتمل على أسئلة تتعلق ببيانات ببيانات المالك للسيارة وبيانات السيارة نفسها- تقوم الشركة بإجراء الكشف على السيارة للتأكد من سلامتها وتثبيت الأضرار على الهيكل .
الإجراءات التي يجب إتباعها في حالة وقوع حادث للسيارة المؤمن عليها